An Unbiased View of ضغوط الحياة اليومية
تتيح تطبيقات مثل "سليب سايكل" و"سليب بوت" تتبع أنماط نومك ومشاركتها مع مجموعة من الأصدقاء أو مع مجتمع صغير، وهذا يساعدك على مراقبة جودة نومك وتحديد مراحل النوم وعدد ساعات الراحة.
يُعَدُّ الضحك من الوسائل الناجحة في التغلب على الضغط النفسي؛ لذا ينصحك خبراء النفس بحضور أفلام كوميدية أو الجلوس مع صديق يتمتع بحس فكاهي ورسم الابتسامة على وجهك لو أنَّها مُفتعلة؛ لأنَّك ستخدع جهازك العصبي وتجعله سعيداً؛ لذا فهي كفيلة بتحسين مزاجك.
بشكل عام، يؤثر التعرّض المستمر للضغوطات في العمل والبيت على حالتنا النفسية من خلال زيادة مستويات الإجهاد والتوتر، والتأثير على الصحة العقلية والعاطفية.
لذلك، ينصح بشرب كمية معتدلة قبل النوم بساعة أو ساعتين، مع مراعاة الاستماع إلى إشارات الجسم.
تشير الدراسات والإحصاءات إلى أنَّ النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالضغط النفسي، وتفسير ذلك أنَّ طبيعة المرأة العاطفية تجعلها أكثر حساسية وتأثراً من الرجل، إضافة إلى زيادة مسؤولياتها في الوقت الراهن بين دورها في رعاية الزوج والأولاد ومهام المنزل وبين وظيفتها وعملها الخارجي.
لا يوجد فرد على وجه الكرة الأرضية بأكملها لا يعاني من الضغوط المختلفة، لكن تأثير هذه الضغوط يختلف من شخص لآخر تبعًا لأمور كثيرة، منها طاقة الشخص نفسه وقدرته على التحمل وما إلى ذلك، فالبعض قد يقوى على التجاوز والبعض الآخر قد ينهزم في مقابلها ويفقد حياته.
ومع ذلك، يجب الانتباه إلى الكمية والتوقيت المناسبين لتجنب الإزعاج أثناء النوم. فشرب كميات كبيرة قد يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر أو إلى مشاكل في المثانة.
البحث عن المساعدة الاحترافية: إذا كانت الضغوطات تؤثر سلباً على حياتكِ بشكل كبير، فلا تتردّدي في طلب المساعدة من محترفي الصحة النفسية مثل الطبيب النفسي ضغوط الحياة اليومية أو المعالج النفسي.
تعد ضغوطات الحياة من لزوميات الواقع اليومي الذي يعيشه الإنسان، فقد خلق الله الإنسان وجعل حياته في كدٍّ وتعب، وهذا يجعل الإنسان يحتاج إلى قدرٍ عالٍ من الصبر والمسؤولية والالتزام، كي يستطيع مواجهة هذه الضغوطات، وكي يحسن التصرف معها، ويتخطاها بأذكى الطرق المتاحة.
وهي تلك الضغوطات التي تفرضها المسؤوليات الاجتماعية والعائلة على الناس، وما ينجم عنها من أشياء تمس حياة الفرد.
وبالإضافة إلى تحسين جودة النوم، فإن تخفيف التوتر من خلال هذه الطقوس يسهم في تعزيز الأداء العقلي، حيث يمكن للتوتر أن يؤثر سلبا على الذاكرة والوظائف الإدراكية.
كما نعلم جميعًا، هناك أشياء كثيرة في الحياة خارجة عن سيطرتنا مثل وفاة شخص عزيز أو فقدان الوظيفة أو المرض أو حتى سلوك الآخرين، على الرغم من صعوبة الأمر في البداية، في مثل هذه الحالات، فإن أفضل شيء يمكننا القيام به هو قبول الأشياء كما هي، وأنه يمكننا اختيار كيفية الرد على هذه الأحداث، وتشمل بعض الطرق البناءة فيما يلي:
أي عدم حصول الإنسان على عمل من أهم أسباب شعوره بالضغط النفسي.
يُعاني الكثيرون من صعوبة في الاستيقاظ مبكرا، ناهيك عن الشعور بالنشاط الكافي لبداية يوم عمل.